القائمة الرئيسية

الصفحات

 

المدرســـــــــــــة الجشطالتية

المدرســـــــــــــة الجشطالتية

بعد ما رأينا المدرسة السلوكية  في الفيديو السابق سنتناول الان المدرسة الجشطالتية وتأثيرها على علم النفس والعلوم التربوية

النظرية الجشطلتية واحدة من بين عدة مدارس فكرية متنافسة ظهرت في العقد الأول من القرن العشرين كنوع من الاحتجاج على الأوضاع الفكرية السائدة آنذاك والممثلة بالنظريات الميكانيكية والترابطية

والنظرية الجشطلتية اكثر المدارس الكلية تحديدا وأكثرها اعتمادا على البيانات التجريبية ولذلك كانت أكثرها نجاحا وأبعدها أثرا. وكان اهتمامها الأول منصبا على سيكولوجية وعلى مشاكل المعرفة بصورة عامة. وسرعان ما امتدت النظرية إلى مجالات حل المشكلات والإدراك والجماليات والشخصية وعلم النفس الاجتماعي

كلمة السر في النظرية

وفي رأي علماء النظرية الجشطلتية أنه إذا ما أردنا أن نفهم لماذا يقوم الكائن بالسلوك الذي يسلكه فلا بد لنا من أن نفهم كيف يدرك هذا الكائن نفسه والمواقف الذي يجد فيه نفسه ومن هنا كان الإدراك من القضايا

الأساسية في التحليل الجشطلتي بمختلف أشكاله

منطلقاتها بدات مع  البحث المشهور الذي أعده "كريستيان فون اهرينفلز" (K.von Ehrenfels (1869-1932 عام 1890، كان يرى أن معظم الكليات العقلية هي أكثر من مجرد مجموع أجزائها، فالمثلث ليس مجرد مجموع ثلاثة خطوط مستقيمة وثلاث زوايا ، ولكن المثلث هو مجموع هذه العناصر الستة مضافا إليها عنصرا سابعا ألا وهو الصفة الجشطالتية أو الصفة الشكلية للمثلث.

هكذا كانت الأمور في بداية القرن العشرين وفي حوالي عام 1910 اقترح "ماكس فيرتيمر " (Max Wertheimer (1880-1943 المؤسس الحقيقي لنظرية الجشطالت، تنظيما جديدا وجذريا لوجهة النظر الكلية وهو التنظيم الذي أصبح فيما بعد موضع القلب في مدرسة علم النفس الجشطالتية

المحتويات

تاريخ ظهور النظرية الجشطالتية

المفاهيم الأساسية:

مفهوم الجشطلت:

مفهوم البنية:

مفهوم الاستبصار:

الفهم : Understanding

التنظيم : Organization  

إعادة التنظيم : Reorganization

المعنى Meaning :

الانتقال Transfer

الدافعية الأصيلة Intrinsic Motivation

قوانيين النظرية الجشطالتية

التعليم في نظرية الجشطالت:

بعض الاعتراضات على نظرية الجشطالت:

الخاتمة

................................................................................

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع