نظريات التعلم : النظرية السلوكية
تاريخ السلوكية
بافلوف
ثورندايك
واطسن
ادوارد تولمان
كلارك هل
سكينر
مفاهيم المدرسة السلوكية
تطبيقات المدرسة السلوكية
حدود المدرسة السلوكية
مقدمة
السلوك هو وحدة الدراسة في الأبحاث النفسية.
– جميع أنواع السلوك هي نتاج التعلم، والسلوك المضطرب يكون نتيجة تعلم
خاطئ من البيئة.
– دور البيئة في تعلم السلوك أكبر من دور الوراثة.
– الاعتماد على أسلوب الملاحظة المباشرة في قياس السلوك.
-الاهتمام بنواتج السلوك الظاهر أكثر من العمليات العقلية الداخلية.
– السلوك يتشكل من ارتباطات بين المثيرات والاستجابات.
يتعلم الفرد من تجاربه وتغيرات استجابته.
التعلم غالبا ما يكون مرتبط بالنتائج.
يرتبط التعلم بالسلوك الذي نريد ترسيخه.
يبنى التعلم عبر دعم وتعزيز الأداءات القريبة من السلوك
نشر بافلوف (1897) نتائج تجربة الاشتراط بعد دراسة عملية الهضم عندا
الكلاب. تحصل على جائزة نوبل عن بحثه سنة 1904
في البداية كانت تجارب بافلوف فزيولوجية محضة لكنه لاحظ
انه بمجرد سماع الكلب ضربات اقدام الحارس تبدأ الغدد اللعابية في افراز
اللعاب فادرك بافلوف ان الكلب ربط بين
الحارس والطعام أي وجود الحارس يعني وجود الطعام هنا بدا بافلوف في دراسة هذه الظاهرة فاستعان
بالجرس حيث كلما يريد تقديم الطعام يقوم بدق الجرس وهكذا كذلك ربط الكلب بين الطعام و الجرس
ويرى بافلوف أن عملية التعلم تردّ إلى القوانين الآتية (ناصف ، 1983
م) :
1.
الاقتران الزمني:
يقصد به الاستجابة الشرطية لا تتكون الإ إذا اقترن تقديم المثير الشرطي بالمثير
الطبيعي عدة المرات في نفس الشروط التجريبية، بعد ذلك يؤدي تقديم المثير الشرطي
فقط إلى استثارة الاستجابة الشرطية (سيلان اللعاب).
2.
. الانطفاء: أي أن
الاستجابة الشرطية تبدأ بالتناقص بعد إزالة المثير غير الشرطي (الطعام)، أي يبدأ
الكلب بشكل تدريجي بعدم الاستجابة بحيث لا يفرز اللعاب عند سماع صوت الجرس وذلك
على أثر عدم تقديم الطعام.
3.
4.
. التعميم: ويقصد بها
تكرار الاستجابة الشرطية عند تكرار مثير مشابه للمثير الأصلي (صوت الجرس).
مسلمــات علم النفس حسب تحديد واطسون :
1-السلوك مكونا من عناصر يمكن تحليلها بواسطة مناهج البحث العلمية
الموضوعية.
2-السلوك مكون من افرازات غددية و حركات عضلية.
3-هناك استجابة فورية من نوع ما لكل مثير و العكس(فعل ردة فعل)
4-العمليات الشعورية ان وجدت لا يمكن دراستها علميا كالتخيل و
التفكير.
قناة ديدا تك
DIDA TEC
تعليقات
إرسال تعليق